Saturday, December 23, 2006

محارب ضد.. الفساد!

تحرير إيمان كمال
أحمد النجار.. اختارته حركة "شايفنكم" للحصول علي جائزة "المحارب المصري الأول ضد الفساد" لعام 2005-2006، عن تقديمه بلاغ للنائب العام يطالب فيه بالتحقيق في وقائع فساد بمؤسسة الأهرام، التي يعمل بها، وكشفه عن الفساد في دراسات ومقالات عديدة، طبقا لما ورد علي موقع الحركة..التقينا بأحمد النجار وسألناه كيف حصل علي ملفات الفساد المتعلقة بمؤسسة الأهرام، فقال "أنا أحارب الفساد منذ فترة طويلة وموضوع الأهرام ده جزء صغير لأني من سنوات طويلة لدى دراسات ومقالات عديدة عن الفساد، مثل قضية الخصخصة التي تم الصمت عنها لفترة طويلة وطرحتها.ا". "وأنا أقوم بالنشر في الصحافة للرأي العام وللشعب المالك الحقيقي للصحف القومية لكي تتحول قضايا الفساد لقضية رأى عام، فهناك عشر دراسات عن الموضوع والعديد من المقالات وقد ساهمت في كشف النهب اللي بيحصل وكذلك قضيه الفساد في النهب اللي حاصل في بعض التعاقدات الدولية مثل الاتفاقية بين مصر وإسرائيل على ان تصدر مصر الغاز الطبيعي لإسرائيل مقابل أسعار زهيدة، إضافة للفساد في المؤسسات الصحفية مثل قضية الأهرام".ويكمل النحار كلامه قائلا :"بالنسبة للأهرام أنا ليس لي مصلحة شخصية ولا عداءات، لكن بدأت توصلني أظرف مغلقة عبارة عن ملفات تكشف الفساد وكنت أتحقق من صحتها، وبعدها أبلغ رئيس مجلس الإدارة لأنه يتحتم عليه أخذ موقف. ومجلس الشورى لأنه المسئول عن الصحافة. والنائب العام وكذلك قبل إقالة رئيس الوزراء السابق عاطف عبيد بأسبوعين نشرت مقال كانت عبارة عن كشف حساب عما كان عليه اقتصاد مصر قبل عاطف عبيد وعما صار إليه بعد توليه رئاسة الوزراء وفكرة الموضوع كانت إهدار المال العام وقد تم إقالته بعدها بأسبوعين".!!
تقارير الإنجازوعن كيفية معرفته بالتلاعب في عمليات الخصخصة قال "حصلت على البيانات من خلال تقارير الإنجاز وتقارير وزارة قطاع الأعمال العام الذي كنت حريص على متابعته، وأخذت شركة شركة وشوفت أصولها كام وعملت كشف للفارق بينهم وخصوصا أن بعض العمليات كان فيها تزوير فج بصوره كبيره مثلا أخر صفقة في عام 2005 كان البنك المصري الأمريكي إتباع لوزيرين وزير النقل ووزير الإسكان حاليا". "وكذلك الإسكندرية للأسمنت أتباعت في 2005 السهم بـ30 جنيه، وصفقة بيع شركة النصر للغلايات "المراجل التجارية" وهى على 31 فدان على النيل مباشرة في منطقة منيل شيحه، وهذه الأرض تساوى أكثر من 300 مليون جنية لكن الشركة بالأرض وبما تحتويه وكذلك اسم الشركة التجاري والمعدات تم بيعه بـ15,6 مليون.. الاقتصادي يجب أن يقيم هذه الأمور ويشوف مدى منطقيه الصفقات، فالفساد هنا هو مخالفة الأسعار".
النجار وبكريسألته عن صحة الكلام الذي يربط بين الحملة التي شنها ضد الفساد في الأهرام وحملة مصطفى بكري ضد إبراهيم نافع فقال "هذا غير صحيح بالمرة فقبل هذا الوقت كان عندي حملات ضد الفساد فهناك تقرير سنه 2000 هتلاقي فيه دراسة كاملة عن الفساد في الدول العربية ودراسة كبيرة عن الفساد في الخصخصة ودراسة عن تزييف الحكومة للبيانات، هذه الدراسة نشرت في الاتجاهات الاقتصادية الإستراتيجية وترجمتها منظمة الشفافية وعندما جاءوا لعمل فرع في مصر اتصلوا بي لما لدى من ملفات ودراسات بخصوص الفساد". "أما عن قضيه الأهرام فمصطفى بكرى كانت تربطه علاقة طيبة بإبراهيم نافع في الوقت الذي كنت كاتب فيه دراسة عن الرواتب الخيالية في مؤسسة الأهرام والمؤسسات الصحفية وكتبت عن حقيقة ما جرى عندما قام إبراهيم نافع باغتصاب موقع رئيس اتحاد الصحفيين العرب وكتبت في هذا بشكل مباشر رغم وجوده كرئيس وقتها وكملت الحملة بما لدى من وثائق لكنى لا أستطيع الكتابة عن شيء دون أن يكون لدى وثيقة تثبت صحتها، وربنا يوفق مصطفى وأنا موضوعي مختلف".وعن كيفية تقليده منصب رئيس تحرير التقرير الاقتصادي أيام وجود إبراهيم نافع قال "أنا أخذت التقرير لأن عمليه الترقي تتم داخل المركز وحصل خلاف بيني وبين رئيس تحرير الاستراتيجي العربي وتم حلها بأن حصلت على التقرير الاقتصادي وهو حصل على الاستراتيجي ووقتها كنت أيضا أحارب الفساد، ففي عام 2004 كنت قد كتبت عن الرواتب الأسطورية وعن الإصلاح الذي يجب أن يتم فمنعني إبراهيم نافع من الكتابة 9 شهور ولكن الترقي داخل المركز، يقصد مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، هو ميقدرش يمنعه لكن يجب أن يقر عليه". "وإبراهيم نافع طلب أن بمنع نشر التقارير التي أقوم بكتابتها ولكن ما جعل لي شيء من الحماية داخل الأهرام هو حصولي على جائزة الدولة التشجيعية عام 1999 لكن أنا مدخلتش أي شبكه مصالح، وبالعكس فقد حاول يمنعني من الترشح للنقابة 2003 وطلب منى ذلك وقتها سامى متولى لكن أنا كنت أخذت قراري وبعدين أنا الحمد لله علاقتي بمعظم الأحزاب كويسة لأن اى حد منهم بيطلب منى مساندة في أي استجواب بقوم بمساعدته بصورة مباشرة بالتقارير وغيرها أي أن هناك الكثيرين مستعدين للدفاع عنى وكذلك نقابه الصحفيين والاتحاد الدولي للصحفيين مما أضفى نوع من الحماية لي".
شيء.. حقيقيوعن موقفه مما تعرض له بعض الزملاء في الأهرام أيام إبراهيم نافع سواء بالفصل أو المنع مثل محمد عبد الله وكارم، قال "محمد عبد الله أنا تضامنت معه نقابيا وحاولت التضامن معه لكنه إلى الآن لم يقدم لي أي وثائق وقد طلبتها منه وأنا لازم يكون معايا شيء حقيقي ووثائق تثبت الفساد وأنا ضد فصل أي زميل وخصوصا بعد وجودي في مجلس إدارة الصحفيين أما عن موضوع كارم فأنا وقتها كنت ممنوع من النشر مثله وكل ما كنت أملكه له هو نفس ما أملكه لنفسى فكيف لا أكون متضامن معه فقضيتنا واحدة".وعن مستقبل محاربته ضد الفساد قال "دور الباحث أن يقدم الملفات والوثائق وكل ما يقع تحت يده التي تثبت الفساد للقضاء، وكذلك المجتمع أيضا يجب أن يساعد بشكل كبير وأيضا كل القوى التي لها دور سياسي، لكن توظيف المسألة في يد القضاء والأحزاب السياسية والسلطة القضائية و’تمنى في النهاية أن يكون هناك نتائج ايجابية وإذا بقى لي عمر لا يمكن أن اقبل بالسكوت على أي فساد".
نقلاً عن موقع ولاد البلد

Wednesday, December 13, 2006

مواطن يروي تفاصيل هتك عرضه في قسم الشرطة

جاء لنا اليوم ايميل من احد المواطنين المتواصلين معنا و مرفق
معه هذا الموضوع
إعداد محرر مصراوي - روي المواطن عماد محمد علي حقيقة ما تعرض له من تعذيب وانتهاك لعرضه داخل أحد أقسام الشرطة والذي أثار ردود فعل غاضبة في مصر.
وذكر عماد - الذي يعمل سائقا لسيارة ميكروباص ويقيم في بولاق الدكرور - انه منذ حوالي عشرة أشهر وفي وقت الظهيرة بينما كان يقود الميكروباص وفي طريقه لتسليمه فوجيء أن ابن عمه مقبوض عليه في الشارع بواسطة اشخاص يرتدون زيا مدنيا.وعندما تدخل في الامر سبوه وأخرج أحدهم الطبنجة وضربه بها علي رأسه فاضطر للسكوت بعدما عرف انه أحد ضابط الشرطة.
ويضيف عماد أنهم لكنهم أمسكوا به ونقلوه الي نقطة شرطة "ناهية" التابعة لقسم شرطة بولاق الدكرور وهناك علم أنهم قبضوا علي ابن عمه في قضية اتجار في اسطوانات غاز بدون ترخيص.وقال أنه عندما أنكر عليهم ما يفعلون هددوه بأنهم يمكنهم فعل ما هو أكثر من ذلك.
وعن واقعة الاعتداء قال في حديثه لبرنامج القاهرة اليوم على قناة أوريت:" ـأنه تعرض للضرب في تقطة ناهية لمدة نصف ساعة وأصيب في رأسه ووجه ثم تم نقله الي قسم بولاق. وذكر انه هناك قام بتقديم بلاغ ضد ما حدث له في تقطة ناهية.وعندما تم تحويله الي وكيل النيابة اثبت ما تعرض له من ضرب لكن امين الشرطة لم يحضر أمام النيابة فأمر وكيل النيابة بإخلاء سبيله بكفالة 100 جنيه.
وقال عماد إنه لم يخرج حتي المساء، ثم جاءه مخبر ومعه "فلكة" وقام بتقيده بها وعندما سأله عما يفعل قال له أنه "عبد المأمور"، ثم وجد امناء شرطة يرتدون زيا مدنيا ياتون واحد تلو الاخر.
وقال أن اثنين منهم أمروه بالانبطاح علي الأرض حتي جاء معاون المباحث واسمه إسلام نبيه وضربه بالكرباج "وقال لي: انا بيضربني عشان معملش راجل ودي هاتكون ذلة وهاخلي زمايلك يتفرجوا عليك وجاء امين الشرطة يدعى رضا فتحي وقام بتصويره بكاميرا التليفون المحمول.
شاهد جانب من رواية عماد لواقعة التعذيب
ش
وقال ان المعاون ضربه "بطريقة مفترية" وسبه بالفاظ نابية ثم طلب منه أن يسب نفسه بألفاظ نابية أخذ يرددها طوال الوقت.وذكر أن عملية الضرب استمرت حوالي ساعة ونصف بشكل متواصل ولم ينتهوا منها الا عندما شعروا بالتعب.وعندما انتهي المعاون أحضر عصا خرزان وظل يدخلها في مؤخرته واخذ يسبه الفاظ نابية ويردد"عشان متعملش راجل".
وأكمل عماد: وهنا انتهت اصعب لحظات التعذيب وبدأ مرحلة تعذيب أخف حيث تم انزالي من "الفلكة" وصبوا مياه على الأرض وأمروه ان "يجري مثل الحصان" فقلت لهم أني غير قادر لاني مضروب بالكرباج، لكنهم ساعدوني علي ذلك. ونفي الشاب الجني عليه ان تكون له او لعائلته اي سوابق جنائية علي الاطلاق.
المجني عليه يحكي بشاعة ما تعرض له من تعذيب..شاهد
شهادة الداخلية
من جانبه ادعى اللواء احمد ضياء الدين مساعد وزير الداخلية للشؤون القانونية أن الشاب عماد سبق اتهامه بتهمتي الاتجار في مواد مخدرة و تهمة مقاومة السلطات.وقال انه تقدم بشكوي ضد النقيب اسلام نبيه والامين رضا فتحي وردد نفس ما قال بالبرنامج وتولت النيابة التحقيق لكن عماد نفي معرفته بهم امام النيابة ونفي هتك عرضه.وزعم ضياء أن "عماد كان في ناهية وهاج هياج غير عادي بعد أن تم ضبطه في مخالفة مرور وقبض عليه وادعي ماقاله

وأكد ضياء إن الصور لاتدل علي الواقعة ولا تدل انها قاطعة الدلالة وليس للوزارة مصلحة للتستر عن السلوك في ظل نظام العولمة وقال ان مجرد وصول اي معلومة تقوم اجهزة الرقابة والتفتيش بالوزارة بالتحقيق فيها والنيابة تحقق في البلاغ وان الانتهاك لا يمكن قبوله اطلاقا "ليس هناك اي سبب للسكوت علي اي انتهاك وكرامة المواطن هي كرامة كل الشعب واذا ماثبت ستكون هناك مسالة جنائية وتاديبية.
وأضاف قائلا: يجب التوقف عن الحديث عن الموضوع حتي تنتهي النيابة من تحقيقاتها. وتساءل أين هي علامات الضرب واين قرار النيابة من شهر يناير عندما تقدم ببلاغ يشكو فيه ما تعرض له في ناهيا واتهم الشاب بأن لديه مخزن بيع اسطوانات غاز دون تصريح ويتاجر في مواد مخدرة وان ماتعرض له كانت "وسائل ضغط".
استمع الي شهادة اللواء ضياء الدين
شهادة المحامي
أما ناصر امين المحامي عن المجني عليه ومدير مركز استقلال القضاء فقال إن قيادات الشرطة ستفاجيء بنتائج تحقيقات النيابةنظرا لما قدمه للنيابة من أدلة.وأكد انه لا يوجد أي مبرر تحت أي ظروف للاعتداء علي المواطن فحتي لو كان مجرما فلا يمكن التعدي عليه وأن التحقيقات مع هؤلاء الضباط شرف للوطن.
وكان المحامي قد ذكر في وقت سابق أنه تقدم بشكوى الشهر الماضي للنيابة المصرية بشأن هذا الشريط وشريطين آخرين يظهران ما بدا أنهما مدنيان مصريان يضربون بأيدي الشرطة.وأضاف أنه شعر أن النيابة أخذت الشكوى على محمل الجد وأنه يجري استجواب ضابطين على الاقل.وتقول السلطات ان هذه الحالات معزولة وان هذه ليست سياسة الشرطة.
ويقول نشطاء في مجال حقوق الانسان ان الشريط الذي لم يتسن التأكد من صحته يلقي الضوء على سوء المعاملة التي يواجهها الكثير من المحتجزين في السجون المصرية وكيف أن هذا يتم دون تعرض مرتكبيه للعقاب.
ويقول نشطاء إن هذا ليس أول شريط لهتك عرض رجل يزعم ممارسة الشرطة للعنف يبث عبر الانترنت في مصر لكنه قد يكون الأكثر إيذاء للمشاعر بسبب طبيعته الجنسية الصريحة.
وتقول جماعات محلية ودولية لحقوق الانسان انها ليس لديها سبب للاعتقاد بأن التسجيل الخاص بارتكاب تلك الجريمة الجنسية بحق أحد المحتجزين غير حقيقي بالرغم من تردد البعض في تأكيد صحته لان مصدر الشريط غير معلوم كما أن الضحية لم يظهر.
وقالت راجية شوقي وهي طبيبة من مركز النديم الذي يقدم المساعدة لضحايا العنف "يبدو حقيقيا جدا... يتفق كثيرا مع ما رأيناه وما نعرفه وما أوردت عنه الكثير من منظمات حقوق الانسان المحلية والدولية تقارير ووثقته."
ومضت تقول "ما لم يتم كشفه بعد هو من التقط هذه الصور. هل هم أفراد من الشرطة يلهون مثلما حدث في (سجن) أبو غريب (بالعراق) أم كان أحد الحاضرين أراد المساعدة.."ويقول نشطاء ان أحد المشاهدين في الغرفة فيما يبدو سجل شريط الفيديو منخفض الجودة ربما باستخدام هاتف محمول.
وكان تسجيل الفيديو الذي تناقلته المدونات المصرية على شبكة الانترنت جدلا واسعا داخل مصر حول انتهاكات حقوق الانسان وما يحدث
داخل أقسام الشرطة المصرية من تجاوزات.
وأظهر الشريط شاب عار من وسطه الى قدميه يتلوى ألما فيما يهتك ضابط شرطة عرضه بعصا بينما وقفت مجموعة من الضباط الاخرين يراقبون.وتظهر في التسجيل يدا الشاب موثوقتين وراء ظهره وساقاه معلقتان في الهواء وهو ممدد على أرضية من البلاط الابيض فيما يجري هتك عرضه بواسطة عصا.ويقف عدة أشخاص اخرين لا تظهر وجوههم في التسجيل على الاطلاق يراقبون فيما يصرخ الرجل "معلهش يا باشا. حقك عليا يا باشا" مخاطبا منتهكه.
(يحتفظ مصراوي بنسخة من الفيديو الذي يوضح وقائع الاعتداء ويمتنع عن نشره حفاظا على الأخلاق العامة )
أقرأ أيضا:
هل صار التعذيب منهجا للاجهزة الأمنية في مصر ؟
الموضوع منقول عن موقع مصراوي

Tuesday, December 12, 2006

الفساد يقتل..حاربه


ياااااه ..فعلا كان صعب ممكن نصدق أن احتفالية مكافحة الفساد اتعملت و خلصت من كتر ما كنا بنحاول نوضب لها بمجهود خزعبلي عشان نقدر نعمل حاجه كويسه تليق بالحدث ده و في نفس الوقت تكون جديدة و تستاهل ان احنا نتعب عشانها..و من هنا جت فكرة الاعلان اللي نزل في جريدة المصري اليوم..ان احنا نعمل مسابقة نختار من خلالها الشخص اللي تصدى لأكبر قضية فساد في مصر و ده سميناه المحارب المصري بعد مناقشه طويلة عريضة بنحاول من خلالها نشوف انهي افضل المحارب المصر ي الاول ولا المواطن المصري الاول لحد ما استقرينا على المحارب المصري و تاني جايزة كانت المفروض هتكون لصحفي عمل تحقيقات محايدة في الكشف عن الفساد وكانت وجهة نظرنا انه يكون شاب صغير مش صحفي كبير حتى لو كانت القضية اللي كشف عنها مش كبيره اوي بس لاسف مجتلناش من لجنة الترشيحات حد ينفع للجايزه دي لانهم رشحوا كلهم صحفيين كبار سناً و مقاماً و مش هو ده اللي كنا بنهدف ليه ففكرنا نأجل الجايزه دي للسنه اللي جاية ان شاء الله ..الجايزه اللي بعد كده كانت جايزة موقع ضد الفساد و و اللي المفروض ياخدها اكثر موقع اليكتروني عمل تحقيقات حياديه للكشف عن الفساد.

و اول ما حددنا احنا عايزين ايه بالظبط بدأنا نجمع الاسامي من لجنة الترشيحات و نجهز لصيغة الاعلان و تصميمه و شعارة و رغم ان الاعلان خد مننا وقت كبير و جهد اكبر لكن بجد نسينا التعب ده كله لما شفنا النتيجة اللي اسفر عنها الاعلان سواء من خلال اشتراك كميات كبيره جدا في التصويت..سواء على الموقع الاليكتروني او بالرسائل القصيرة..فكانت فعلا المشاركة قوية و فعاله و الناس خدت الموضوع جد جدا و عجبتهم الفكره اوي..ده غير مكلمات التليفونات التشجيعيه اللي تلقيناها من مواطنين مصريين..افتكر اني جت لي مكالمة واحد قاللي ربنا يقويكوا..بس و قفل و مرضييش حتى يقول اسمه..و ناس متصله عشان تقول تصويتها عشان الرساله مش راضيه تتبعت فنفهمهم انهم لازم يبعتوا رساله عشان الفرز هيتم على يد مستشار فيحاولوا تاني لحد ما الرسالة تتبعت..حماس الناس خلانا ننسى تعبنا بجد..ده غير الحماس الاعلامي اللي انهال علينا بمجرد ما الاعلان نزل..سواء من البي بي سي او الجرايد المستقله او حتى الحكومية ..و منقدرش ننسى اللي عملته و قالته منى الشاذلي في برنامجها الرائع العاشرة مساءاً لما استضافت الاستاذة غادة الشهبندر في نفس يوم الاعلان..يعني بجد احنا كان نفسنا ان الاعلان يجيب نتيجة ونلاقي تصويتات بس مكناش نتوقع ان بجد في مصر ناس لسه عندها امل و مش حسا ان محاولة تشجيع الاشخاص الشرفاء شيء عبثي و ناس مصدقة و واثقة ان مصر لسه بتاعتهم ومن حقهم يدافعوا عناها حتى لو كان الدفاع ده من خلال رساله بنص جنيه او كليك صغير على الويب سايت تثبت من خلاله ان انت
عارف ايه اللي بيحصل في بلدك و عارف مين اللي بيدافع و مين اللي بيسلب.
.

لما بدانا نجمع التصويتات بدأ المستشار هشام البسطويسي ينسحب و من وراءة المستشارة نهي الزيني...و كان سببهم ان اللي عملوه المفروض ما ياخدوش عليه جايزه عشان ده شغلهم طبعا احنا زعلنا جدا لاننا بنعتز بيهم جدا و كان نفسنا نقدم لهم اي شي قصاد مجهودهم العظيم في الدفاع عن البلد..بس في نفس الوقت احترمناهم اكتر و حبناهم اكتر.
كنا بعد كده كلنا بنتابع التصويت بقلق و كان عندنا احساس كلنا ان كل المترشحين يستاهلوا الجايزة و في برده مش مترشحين يستاهلوا الجايزة و بالفعلا في رسايل جت لنا من المواطنين فيها اسامي ناس و صحفيين قاموا بالتصدي للفساد..
و في اخر الايام كانت المنافسه قوية جدا جدا بين المهندس يحيي حسين و الاستاذ احمد النجار الى ان حسم التصويت لصالح الاستاذ احمد النجار,و حصل على جايزة موقع ضد الفساد موقع الوعي المصري و قيمة الجايزة كانت 5 الآف جنية مصري.

غير كده كمان ..بجد التغطية الاعلامية اللي حصلت يوم الاحتفالية كانت اكثر من عبقرية لدرجة اننا فعلا معرفناش نشوف لحظة تسليم الجوايز كويس من كتر الكاميرات المحمولة على الاكتاف اللي واقفه تصور ده غير المعديين اللي جم عشان ياخدوا نسخ من فيلم "عمر افندي" اللي عجب كل اللي حضروا الحفلة..
مفتكرش ان بعد كل اللي حصل ده نقدر نحس بتعب بل بالعكس بقى عندنا حماس اكتر ان احنا نشتغل اكتر و نثبت لكل اللي شاركونا في التصويت و اللي شاركونا حتى بقلبهم ان احنا عند حسن ظنهم و بنعمل كل اللي نقدر عليه بجد.

Monday, December 11, 2006

احتفالية اليوم العالمي لمكافحة الفساد

الاستاذ وائل الابراشي محاط بالصحفيين
المستشار هشام البسطاويسي اثناء حديثه مع احدى الصحفيات

استاذة غادة الشهبندر مع المهندس يحيى حسين احد المرشحين لجائزة المحارب المصري


المستشار المتقاعد سعيد الجمل الذي تشرفنا بمشاركته معنا في فرز الاصوات






استاذة إنجي الحداد تقوم بالتصوير اثناء تسليم الجوائز

















Thursday, December 07, 2006

برنامج الاحتفالية



أحتفالية اليوم العالمى لمكافحة الفساد
يوم السبت 9 ديسمبر 2006



13.00
حضور المستشار سعيد الجمل والسادة أعضاء لجنة الترشيحات والمرشحين لفرز الاصوات
14.00
حضور المدعوين من المجتمع المدنى والصحافة
15.00
عرض لفيلم تسجيلى عن خصخصة " عمر أفندى "
15.30
إعلان النتيجة وتوزيع الجوائز
16.00
ترفيه : غناء وجيه عزيز

بيان



تدعو شايفنكم –حركة المراقبة الشعبية- و المنظمة الأفرو مصرية لحقوق الانسان و التنمية -إهرو- كل مواطن مصري معني بمكافحة الفساد إلى التضامن معنا في المطالبة بنشر إتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد في الجريدة المصرية-الوقائع المصرية- و تفعيل بنود الأتفاقية بمجملها.
ذلك وقد وقعت جمهورية مصر العربية على الأتفاقية في عام 2002 و صدقت عليها في فبراير 2005 و بدون أي تحفظات وننادي نحن الموقعون على هذا البيان بالسلطات المعنية الإسراع في إتخاذ الاجراءات اللازمة لتفعيل الاتفاقية.

Saturday, November 25, 2006



يرى الموقعون على هذا البيان أن الأزمات المتكررة التي يثيرها بعض جماعات الإسلام السياسي كلما قال أحد رأيا مخالفاً لهم أو طرح تصورات مختلفة عنهم، إنما هي أزمات خطيرة يجب أن نتساند جميعا في مواجهه صانعيها وضد ما يهدفون إليه، إن تلك الجماعات تسلك هذا السلوك ساعية إلى أهداف سياسية واضحة قائمة على امتلاك المجتمع وانتزاع الدولة، وهى تفعل ذلك رافعة خطاباً أو قناعاً دينياً زائفاً يهدد الجوهري في الدين ذاته، لأن ما هو جوهري في الدين مبنى على الحرية والتسامح والاجتهاد، وحين يحولون العقيدة إلى مؤسسة تصادر وتنقع وتنفى فإنما يقوضون دعائم دين حضاري، فضلا عن تقويض الأسس التي بنت عليها مشاريع النهضة المصرية، وهم في كل ذلك يفتعلون تصارعاً وهمياً بين العقيدة وحرية التعبير في قضايا خلافية بطبيعتها لا تمس الأصول ولا الثوابت، فلم يكن الحجاب يوماً من أصول العقيدة ولم يكن أبدا من ثوابت المجتمع، وهم يسعون إلى تحويله إلى قضية هوية، وكأن الهوية غطاء رأس والثوابت حجاب على شعر المرآة.
أن هذه الأزمات المتكررة بطرق متشابهة وبشكل دوري تنم على تخطيط منظم يسعى إلى إشاعة فقه المصادرة والتحريم، بحيث تصبح حرية التعبير خروجاً عن الإجماع، وحق التفكير نشوزاً عن الجماعة، وتسود بالتالي محاكم التفتيش وتعلو منصاتها الدموية ويدخل الوطن إلى كهف التخلف والجمود، وتصبح هبه العقل مصادرة لحساب شيوخ الفتنة وفقهاء المماليك الجدد. إن ما حدث أمس بمجلس الشعب يعد يوماً تاريخياً لان التحالف المتولد من هذه الأزمة المصطنعة بين نواب الأغلبية المزعومة والجماعات المحظورة يدل على عمق التحالف بين الفساد والأصولية، فأن يتعانق نواب الأغلبية مع نواب جماعة محظورة متفقين أخيرا وافقت على مصادرة حرية التعبير وحق الاختلاف، فان الوطن كله يصبح مشهداً في عرض عبثي.
أن الموقعين على هذا البيان يناصرون المثقف ويناصرون حقه في التفكير والتعبير ليس باعتباره مسئولا أو وزيرا، وإنما باعتباره مواطنا من حقه أن يفكر وأن يعبر عن رأيه دون مصادرة أو إرهاب فكرى أو محاكم تفتيش، وهم يستندون في ذلك إلى قول مأثور بفقيه عالم حين قال: "رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب". فاحتمال الصواب في كل فكرة وارد واحتمال الخطأ في كل رأى قائم، ولن تنهض الأمة إلا بالحرية والعقل والاختلاف والتعدد، وهى قيم ليست متعارضة مع الدين، وان تعارضت مع فقهائه وساسته الفاسدين.
الموقعون

1- شبل بدران
عميد كلية تربية – جامعة إسكندرية
2-يسرى حسان
شاعر
3- د. محمود نسيم
شاعر
4- مسعود شومان
شاعر وباحث
5- د. كمال نجيب
استاذ بجامعة الاسكندرية
6- د. محمد على الكردى
جامعة الاسكندرية

Thursday, November 23, 2006

بيان



لقد دأبت قوى سياسية بذاتها التحدث باسم الدين باعتبارها وصية على الإسلام ومحتكرة استنباط الأحكام الشرعية، وفي محاولة لتحقيق أغراضها السياسية راحت تبحث عن معارك وهمية مستغلة حديثا خاصا لوزير الثقافة قامت بنشره إحدى الصحف لم يخرج عن كونه مجرد رأي شخصي في قضية لا تمثل جوهر الدين وأهدافه.
لكن هذه القوى استغلت القضية في محاولة لفرض سطوتها وممارسة إرهابها الفكري، متجاهلة رصيدا ضخما من التاريخ المصري، لم تكن قضية الحجاب هي جوهر القضايا وإنما كان الفكر والحوار هما لغة الخطاب تعبيرا عن روح الإسلام وفلسفته الرائعة، التي عنيت بجوهر الأشياء في سمو جعل الدين علاقة خاصة بين الإنسان وربه دون ادعاء.
إن الموقعين على هذا البيان باعتبارهم في طليعة القوى الاجتماعية والثقافية يشعرون بالقلق أمام تلك الهجمة التي تستهدف تحقيق أغراض سياسية مستغلة الدين، مما ينذر بشيوع مناخ من الإرهاب الفكري، يعوق حرية الرأي وينذر بمخاطر تهدد الوطن وتحول دون أن يتبوأ العقل مكانته اللائقة.
الله والوطن من وراء القصد والسبيل
الموقعون على البيان
السيد يس (كاتب وباحث ـ مدير مركز الدراسات الإستراتجية بالأهرام سابقا )
يوسف شاهين (مخرج سينمائي)
توفيق صالح (مخرج سينمائي)
حامد عمار (أستاذ جامعي)
يحيي الفخراني (فنان)
قدري حفني (أستاذ جامعي)
يونان لبيب رزق (أستاذ جامعي)
إسماعيل سراج الدين (مدير مكتبة الإسكندرية)
فوزي فهمي (كاتب وأستاذ بأكاديمية الفنون)
جابر عصفور (ناقد وأستاذ جامعي)
سعد أردش (مخرج مسرحي وأستاذ بأكاديمية الفنون)
محمد طه حسين (فنان تشكيلي وأستاذ جامعي)
عدلي رزق الله (فنان تشكيلي)
عمار الشريعي (موسيقار)
سيد حجاب (شاعر)
محمد صابر عرب (أستاذ جامعي)
شهيدة الباز (خبيرة استشارية دولية في الاقتصاد السياسي)
سمير فريد (ناقد سينمائي)
يسري نصر الله (مخرج سينمائي)
سلوى بكر (روائية)
حلمي التوني (فنان تشكيلي)
لينين الرملي (كاتب مسرحي)
عطيات الأبنودي (مخرجة سينمائية)
صلاح فضل (ناقد وأستاذ جامعي)
إبراهيم أصلان (قاص وروائي)
أحمد نوار (فنان تشكيلي)
سمير غريب (كاتب وناقد فني)
محمد السيد سعيد (كاتب)
خالد يوسف (مخرج سينمائي)
عبد الهادي الوشاحي (فنان تشكيلي)
سامي نصار (أستاذ جامعي وعميد معهد الدراسات التربوية)
بهيرة مختار (صحفية)
عبد الرءوف الريدي (سفير سابق)
محمد كامل القليوبي (مخرج سينمائي وأستاذ بأكاديمية الفنون)
داود عبد السيد (مخرج سينمائي)
سيد سعيد (مخرج سينمائي)
بثينة عبد الرءوف (باحثة)
جاب الله علي جاب الله (أستاذ جامعي)
وجيه وهبة (فنان تشكيلي)
محسن بدوي (رجل أعمال)
فتحي عبد الفتاح (باحث وكاتب صحفي)
شهيرة محرز (أستاذة الفن الإسلامي)
منير عامر (كاتب صحفي)
محمد غنيم (ناقد وكاتب)
سيف عبد الرحمن (ممثل سينمائي)
مي شهاب (أستاذة جامعية)
جهاد عودة (أستاذ جامعي)
مهدي بندق (كاتب وباحث)
أبو الحسن سلام (مسرحي وأستاذ جامعي)
محمد بغدادي (كاتب صحفي)
نادية جمال الدين (أستاذة جامعية)
إبراهيم عيد (أستاذ جامعي)
منى قطب (أستاذ جامعية)
محمد الباجس (كاتب)
سهير فهمي (نائبة رئيس تحرير الأهرام إبدو)
إبراهيم عبد المجيد (روائي)
محمد حامد راضي (ناشر)
إيمن العزباوي (مصمم ديكور)
فاطمة المعدول (كاتبة مسرحية)
غادة شهبندر (أستاذة لغة والمتحدثة الرسمية لحركة شايفنكوا)
عزة شلبي (كاتبة سيناريو)
محمد الجوادي (أستاذ جامعي)
عاصم حنفي (كاتب صحفي)
بثينة كامل (إعلامية)
محسن شعلان (فنان تشكلي)
قاسم عبده قاسم (أستاذ جامعي)
دينا لطفي الخولي (خبيرة تصحر)
رءوف عباس حامد (أستاذ جامعي ورئيس الجمعية التاريخية)
نبيل حلمي (أستاذ جامعي)
فريدة النقاش (كاتبة ورئيسة تحرير مجلة أدب ونقد)
سلمى الطرزي (مخرجة تسجيلية)
صلاح قنصوه (أستاذ جامعي)
سامح مهران (مخرج مسرحي وأستاذ جامعي)
عبد القادر حميدة (شاعر)
رفعت رضوان (أستاذ جامعي)
عبد الودود مكرم (أستاذ جامعي)
إنجي الحداد (استشاري تسويق وعضوة حركة شايفنكوا)
أسماء يحيي الطاهر عبد الله (مسرحية ومعيدة بآداب حلوان)
أحمد أبو النور (رجل أعمال)
نادية حمادة (مرشدة سياحية)
إبراهيم البحراوي (أستاذ جامعي)
خالد عبد الجليل (أستاذ بأكاديمية الفنون)
مهيب سالم (مدرس)
راجح داود (مؤلف موسيقي وأستاذ بأكاديمية الفنون)
محمد عفيفي (أستاذ جامعي)
ماهر فهمي (كاتب صحفي)
وفاء إبراهيم (أستاذ علم الجمال)
صلاح عيسى (كاتب صحفي)
أحمد زكريا الشّلق (أستاذ جامعي ووكيل كلية الآداب بجامعة عين شمس)
أحمد الشهاوي (شاعر وكاتب صحفي)
ناجي محمد حميد (رجل أعمال)
أحمد مرسي (أستاذ جامعي وعميد كلية الآداب بجامعة بني سويف)
أحمد علي الراعي (طبيب وأستاذ بمعهد تيودور بلهارس)
شريف محيي الدين (قائد أوركسترا)
نيفين علوبة (أستاذة بأكاديمية الفنون)
جمال زكريا قاسم (أستاذ جامعي)
خالد زغلول (كاتب وناشر)
أحمد سعيد (كاتب)
علي أبو شادي (ناقد سينمائي)
سعيد توفيق (أستاذ جامعي)
منى غنيم (موسيقية وأستاذة بأكاديمية الفنون)
عبد الوهاب بكر(أستاذ جامعي)
محمود يسري (كاتب)
منال محيي الدين حسين (أستاذة بأكاديمية الفنون)
حمدي حسن (عميد كلية الإعلام بجامعة 6 أكتوبر)
أحمد مجاهد (ناقد ومدرس جامعي)
أحمد الجمال (كاتب صحفي)
يوسف القعيد (كاتب وروائي)
سحر صبحي عبد الحكيم (أستاذة جامعية)
عماد بدر الدين أبو غازي (باحث في التاريخ والوثائق)
وحيد عبد المجيد (نائب مدير مركز الدراسات والإستراتجية بالأهرام)
أنور حامد مغيث (أستاذ جامعي)
محمد حاكم جهاوي (باحث سوسيولوجي)
مجدي عبد الحافظ (أستاذ جامعي)
عطيات أبو السعود (أستاذة جامعية)
كاميليا عتريس (صحفية)
فتحية العسال (كاتبة)
حلمي النمنم (كاتب صحفي)
هاني أبو الحسن سلام (مسرحي وأستاذ جامعي)
عبير الجنزوري (مصرفية)
عادل وسيلي (مهندس)
هاني فوزي (كاتب سيناريو)
أنسي أبو سيف (مصمم مناظر سينمائية)
جلال الجميعي (كاتب وناقد)
يحيي عزمي (أستاذ بأكاديمية الفنون)
منى إبراهيم (أستاذة جامعية)
عمر عبد القادر (مترجم)
إبراهيم داود (شاعر وكاتب صحفي)
منى أسعد (طبيبة وسينمائية)
خالد جلال (مخرج مسرحي)
وائل حسين (موظف)
أكرم المجدوب (معماري)
لقاء الخميسي (ممثلة)
كمال مغيث (باحث)
منى طلبة (أستاذة جامعية)
هيثم الخميسي (موسيقي)
وائل لطفي (كاتب وصحفي)
خالد الخميسي (منتج)
يسري حسان (شاعر وكاتب صحفي)
مسعود شومان (كاتب)
طاهر البرنبالي (شاعر)
محمود نسيم (شاعر وباحث)
أحمد فؤاد سليم (فنان تشكيلي)
فرغلي عبد الحفيظ (فنان تشكيلي)
مصطفى الرزاز (أستاذ بجامعة حلوان)
أحمد شيحا (فنان تشكيلي)
رشا رجب (فنانة تشكيلية)
يسري القويضي (سفير)
طارق التلمساني (مخرج سينمائي)
يسري خميس (ناقد وباحث)
ثناء عز الدين (فنانة تشكيلية)
مصطفى عبد الله (كاتب وصحفي)
نهى يحيي حقي (كاتبة)
نجاة علي (شاعرة)
مصطفى بيومي (أستاذ جامعي)
صالح مهران (إعلامي)
ياسر التهامي (مهندس معماري)
أميمة مهران (إعلامية)
إيمان عبد الله فكري (مديرة مكتب بشركة خاصة)
سمر طبل (طبيبة تخدير)
جيهان عبد الله (مصرفية)
أحمد مهران (مهندس مدني)
أحمد التهامي (طبيب نساء و ولادة)
منال أبو السعود (سيدة أعمال)
حسام البرلسي (محاسب بمصر للطيران)
صلاح إبراهيم (مدير بالدلتا للتأمين)
وائل الغرباوي (مدير بشركة دلتا)
أنديرا بحر (ربة بيت)
باسم ناصف (مدير بشركة أوراق مالية)
سحر عودة (مهندسة معمارية)
نانا الجلولي (ربة بيت)
هيام الجلولي (ربة بيت)
راوية سعد عبد الهادي (مدير عام شركة)
عفاف السيد (كاتبة)
صلاح العمروسي (كاتب وباحث سياسي واقتصادي)
عمر عبد الرازق (مراسل صحفي)
أحمد إمام (محاسب)
رضا عبد السلام (فنان تشكيلي)
أيمن السمري (فنان تشكيلي)
عماد عبد الوهاب (فنان تشكيلي)
سيد هويدي (فنان تشكيلي وناقد)
صلاح المليجي (فنان تشكيلي)
رأفت الميهي (مخرج سينمائي)
سحر الموجي (كاتبة)
عمرو سليم (كاتب ورسام كاريكاتير)
محيي الدين حسين (فنان تشكيلي)
ميرفت عزمي (فنانة تشكيلية)
مصطفى يحيي (فنان وعميد معهد النقد الفني)
مروان الشيمي (طالب)
لطيفة فهمي (مواطنة مصرية مسلمة)
آثار الحكيم (فنانة)
هدى وصفي (ناقدة وأستاذة جامعية)
أمينة النقاش (كاتبة صحفية)
ناصر عبد المنعم (مخرج مسرحي)
عطية عادل خيري (مخرجة سينمائية)
طلعت الشايب (مترجم)
طارق الشناوي (ناقد وكاتب صحفي)
شهرت العالم (مترجمة)
إنعام محمد علي (مخرجة)
زينب إبراهيم كرم (صيدلانية)
سحر الجعارة (كاتبة صحفية)
نهال خلاف (مديرة إدارية)
فايزة حسن (صحفية)
بسكال غزالة (باحثة)
مصطفى قرش (محامي)
نسمة البطريق (أستاذة جامعية)
طارق عبد الجابر (إعلامي)
سامية الساعاتي (أستاذة جامعية)
نيفين إبراهيم رشاد (محاسبة)
سلوى عبد الباقي (أستاذ جامعي)
حمدي الحناوي (خبير استشاري)
رجاء عبد المنعم (مصرفية)
شريف فايد (موظف)
ناهد نصر الله (سينمائية)
كريم جمال الدين (سينمائي)
طارق لبيب (دكتور مهندس معماري)
طارق الجمال (رجل أعمال)
تاميلا جيرارد (محررة)
رجب الصاوي (شاعر)
محمود أمين العالم (كاتب ومفكر)
رنا أبو الأنوار (باحثة)
فاطمة الطناني (فنانة تشكيلية)
راندة حكيم (مترجمة)
ماجدة مسلم (صاحبة قاعة المرسم)
محمد حجي (فنان تشكيلي)
إقبال بركة (كاتبة وروائية ورئيسة تحرير حواء)
أحمد جابر (مهندس صوت)
سلمى رضوان (مهندسة صوت)
الشحات محمد ( ناقد أدبي )
بوسي حسين (مواطنة مصرية)
كاميليا صبحي (ملحقة ثقافية، أستاذة بكلية الألسن)
صفية مجدي (أستاذة جامعية)
سيد محمود (كاتب صحفي وباحث في التاريخ)
قدرية سعيد (كاتبة أطفال)
إسلام أبو شادي (طالب هندسة)
أمل أبو شادي (منتج فني)
وحيد حامد (كاتب وسيناريست)
أحمد ماهر (مخرج سينمائي)
كمال رمزي (ناقد سينمائي)
أحمد أبو شادي (مهندس)
دينا جلال (أستاذة جامعية)
صفاء زكي مراد (محامية)
أحمد كمال عبد الغني (مخرج وممثل)
إيهاب أيوب (منتج سينمائي)
أمينة ثروت أباظة (مواطنة مصرية ابنة الكاتب الراحل ثروت أباظة)
محمد جمال الدين (صحفي بروز اليوسف)
عزة أبو اليزيد (سكرتيرة)
إبراهيم خليل (صحفي بروز اليوسف)
عصام السيد (مخرج مسرحي)
حنان حسين (مواطنة مصرية محجبة)
رانيا أحمد وافي (مواطنة مصرية محجبة)
شفيع الشنهابي (مبرمج كومبيوتر)
إيمان فاروق (محررة صحفية)
مروة فتحي (طالبة دراسات عليا)
محمد حسان (مؤلف ومخرج سينمائي)
زياد حواس (مونتير)
دانا عزت (مونتيرة)
فاطمة قنديل (شاعرة وأستاذة جامعية)
مصطفى إبراهيم فهمي (أستاذ بالأكاديمية الطبية)
فيصل يونس (أستاذ علم النفس بجامعة القاهرة)
سعيد شيمي (مدير تصوير)
هاشم النحاس (مخرج سينمائي)
سهير عبد القادر (نائبة رئيس مهرجان القاهرة السينمائي)
لويس جريس (كاتب صحفي ورئيس تحرير صباح الخير سابقا)
جلال حمودة (مهندس استشاري)
مريم أبو غازي (طالبة بالثانوي)
أبو العلا السلاموني (كاتب مسرحي)
نجية حامد (مدير عام سابق ومحجبة)
سمير حنا صادق (أستاذ متفرغ بطب عين شمس)
سامية عبد النور (صحفية بالأهرام ويكلي)
محمود السيد (أستاذ بآداب القاهرة)
أمينة شفيق (صحفية بالأهرام)
أمير سالم (محامي بالنقض)
سهير عصفور (أستاذة جامعية)
عبد الرحمن حجازي (باحث أكاديمي)
صفاء فتحي (مصححة لغوية)
حمدي كيرة (مواطن مصري)
نولة درويش (ناشطة في مجال المرأة)
يسري الجندي (كاتب مسرحي)
طارق يوسف (كاتب دراما)
زين العابدين فؤاد (شاعر)
حسام عبد الله (طبيب مصري بالمملكة المتحدة)
رشا عبد المنعم (كاتبة مسرحية)
عاطف الغمري (كاتب مسرحي)
سميحة أيوب (فنانة)
أحمد زكي (مخرج مسرحي)
حسام عطا (مخرج وناقد مسرحي)
مصطفى سلطان (أستاذ وعميد معهد الفنون المسرحية)
إنتصار عبد الفتاح (مخرج مسرحي)
سناء شافع (مخرج مسرحي وأستاذ بأكاديمية الفنون)
زبيدة عطا (مؤرخة وأستاذة جامعية)
حسين علي إسماعيل (ملحن)
عصام عبد الهادي (مهندس استشاري)
منى عامر (أخصائية تغذية ومقدمة برامج)
أسامة أنور عكاشة (كاتب)
أسامة شوقي (أستاذ بكلية طب قصر العيني)
عبلة حنفي عثمان (أستاذة تربية فنية)
حسن حنفي (أستاذ جامعي)
فريدة مرعي (ناقدة سينمائية)
حازم المستكاوي (فنان تشكيليي)
ملك نبيل (طبيبة معهد تيودر بلهارس)
علاء عوض (طبيب وأستاذ بمعهد تيودر بلهارس)
إيمان عز الدين (أستاذة جامعية)
إسماعيل عقاب (شاعر)
خيرية شعلان (صحفية بوكالة أنباء الشرق الأوسط)
نادية فؤاد مرسي (باحثة اقتصادية)
ماهر حفني (مدير بنك)
عبد الرحمن محسن (كاتب وسيناريست)
تهاني محمد كامل (المدير التعليمي لمعهد الأبحاث الاقتصادية فرنسا)
أماني كامل (إعلامية)
منتصر القفاش (روائي)
ولاء أبو الأنوار (مواطنة مصرية)
منى ربيع (مونتيرة)
كاملة أبو ذكري (مخرجة)
شريف مهيب (رجل أعمال)
شريف بنداري (مخرج)
ليلى حسن نجيب (مواطنة تحب مصر)
هاني خليفة (مخرج)
محمد علي (مخرج)
نسرين الزنط (مخرجة)
رشا الكردي (مخرجة)
مريم ناعوم (سيناريست)
دينا فاروق (مونتيرة)
محمد تهامي (صاحب شركة إنتاج)
إيمان النجار (مخرجة)
نوره حسين ( طالبة جامعية )
هالة الدمنهوري (طبيبة)
أماني فوزي حبشي (أستاذة بأكاديمية الفنون ومترجمة)
محمد نور فرحات (أستاذ قانون مفكر)
سهام عبد السلام (مواطنة مصرية)
مريم سعد محمد ( مواطنة مصرية محجبة )
حسين شلبى ( مواطن مصرى )
أبية البنهاوى ( إدارة أعمال وعضو حركة شايفنكو )
فريد زهران ( كاتب وناشر )
إلهام عبد الحميد ( أستاذة جامعية )
أمل عبد العظيم ( موظفة مصرية محجبة )
إيمان محمد شلبى ( سكرتيرة مصرية محجبة )
دعاء محمد ( طالبة مصرية محجبة )
نبيل العربى ( مندوب مصر السابق في الأمم المتحدة)
سعيد أبو زيد عمر( مساعد وزير الخارجية السابق للشئون العربية )
هدى بدران ( رئيس رابطة المرأة العربية )
فاطمة بدران ( عضو رابطة المرأة العربية )
فاطمة خفاجى ( عضو رابطة المرأة العربية )
إيمان درويش ( عضو رابطة المرأة العربية )
أحمد محمود رجب ( مواطن مصرى )
سامح فكرى ( أستاذ جامعى )
جهاد داوود ( مايسترو وأستاذ بالكونسرفتوار )
هانى جويلى ( فنان تشكيلى )
جمعة عبد اللطيف ( مهندس صوت )
محسن يوسف ( مدير منتدى الإصلاح العربى بمكتبة الإسكندرية)
إيمان رسلان ( صحفية )
جيلان عزت ( مرشدة سياحية )
عايدة قابيل ( طالبة بالجامعة الأمريكية )
راجا قابيل ( مهندسة ديكور)
عايدة محجوب ( ربة منزل )
تهانى غبريال ( مديرة شركة )
ماري تريز عبد المسيح (أستاذة جامعية)
أنور عبد الملك (مفكر مصري)
سامية حسين (مواطنة مصرية محجبة)
سناء منصور (إعلامية)
نادية الخولي (أستاذة جامعية)
يحيي بن الوليد (باحث وكاتب من المغرب)
عبد المجيد المهيلمي (خبير مالي)
أسعد نديم (مهندس)
منى رجب (كاتبة وصحفية)
نادية كامل (مخرجة سينمائية)
رجاء المعدول (مديرة حضانة أطفال)
نانيس عبد الفتاح ( مصورة سينمائية )
نادية الطرزى ( مرشدة سياحية )
إيناس صادق ( مترجمة – محجبة )
أحمد رجائي (رئيس شركة للتنمية السياحية)
منير مجاهد (مهندس)
حلمي سالم (شاعر)
هند سمير (فنانة تشكيلية وباحثة)
حنان أحمد (مدرسة)
إيمان بسيوني (مدرسة)
ماجدة الخولي (باحثة)
بطرس بطرس غالي (دبلوماسي)
أحمد مختار (إعلامي)
دينا الغريب (فنانة تشكيلية)
شريف العبد (نحات)
إيهاب عبد الحميد (صحفي)
ناجي زمر (محامي أمام محكمة الأستئناف)
أحمد البقلي (مصرفي)
نانسى عبد الفتاح (مواطنة مصرية)
سمير صبري (ممثل)
آمال رزق ( ممثلة )
جليلة نوار ( منتجة )
تامر السعيد (مخرج)
أيمن محمد أحمد (باحث)
طاهر الشرقاوي (روائي)
أشرف عويس (شاعر)
ناصر البدري (روائي)
فدوى رمضان (تشكيلية)
حسام عبد الباسط (فنان تشكيلي)
أحمد هشام عبد القادر (مهندس)
علي سرحان (أستاذ جامعي)
نبيلة ذكري (أستاذة جامعية)
سامح وهبة (بالمعاش)
نوال المسيري (أستاذة جامعية)
كريمة كمال (كاتبة صحفية)
شيرين علي (مواطنة مصرية)
محمد رزق (فنان تشكيلي)
محمد عبد الخالق (مخرج مسرحي)
هاني المتناوي (مخرج مسرحي ومدير مهرجان المسرح المستقل)
محمد عبد المنعم (مدرس فلسفة)
باسنت حسن (مذيعة وناقدة سينمائية)
محمد مرسال (مذيع في قناة النيل الثقافية)
ماجدة عبده منصور (مديرة مكتب)
محمد محمد سلام (مهندس)
كارولين خليل (مواطنة مصرية)
مها فتحي السعيد (أستاذة جامعية)
داليا الشيال (أستاذة جامعية)
مريم أحمد متولي (مواطنة مصرية)
سارة عناني (أستاذة جامعية)
صفاء الليثي (ناقدة سينمائية)
صبحي شفيق (مخرج سينمائي)
هدى زكريا (أستاذة علم اجتماع)
أحمد محمد بريري (طالب بالجامعة الأمريكية)
دعاء شفيق (مواطنة مصرية)
نجلاء يونس (ممثلة)
سناء صليحة (صحفية بالأهرام)
شريف مكي (فنان تشكيلي)
عمرو الكفراوي (فنان تشكيلي)
مي سليم (صحفية)
دعاء حمزة (معدة بالنيل الثقافية)
إبراهيم البطوط (مخرج مسرحي)
أحمد عبد الله (مونتير)
شيماء عزيز (فنانة تشكيلية)
مجيد طوبيا (روائي)
عبد الرحمن الأبنودي (شاعر)
صلاح حسب النبي (أستاذ جامعي)
آمال عثمان ( كاتبة صحفية )
ليلى علوي ( فنانة )
صلاح مرعى ( فنان )
فاروق الفيشاوي ( فنان )
سعد هنداوي (فنان )
لبلبة ( فنانة )
محمود عبد العزيز ( فنان)
إلهام شاهين ( فنانة )
محمود قابيل ( فنان )
بوسي ( فنانة )
بوسي شلبي ( مذيعة )
عبد العظيم رمضان ( أستاذ جامعي)
أميرة خواسيك ( كاتبة صحفية)
عصمت يحيى ( أستاذ جامعي )
عزة الحسيني ( كاتبة ومخرجة )
سيد فؤاد ( كاتب سيناريو )
فيروز كراوية (مصرية مطربة )
هالة فؤاد (أستاذ جامعي)
إدوار الخراط (كاتب وروائي)
دلال عبد العزيز ( فنانة )
عماد البهات (مخرج)
نهاد سامي (مونتيرة)
وحيد صبحي (مونتير)
منى عبد العزيز (معيدة بجامعة مصر)
ريم بدران (معيدة بالأكاديمية البحرية العربية)
سحر فؤاد (معيدة بمعهد السينما)
طارق حفني (مصور فوتوغرافي)
أمير رمسيس (مخرج)
جورج شحاته عزمي (مصمم جرافيك)
محمد رفعت (سيناريست)
خالد أبو النجا (ممثل)
بسمة أحمد (ممثلة)
سامي حسام (مؤلف)
هالة جلال (مخرجة)
تامر البستاني (ناشر)
إيناس سيف (مخرجة)
عبير الشاعر (مصممة جرافيك)
رشا المهدي (ممثلة)
هالة لطفي (مخرجة)
محمد زكي مراد (فنان)
محمد عبد المقصود فاوي (صحفي مصري بقناة الجزيرة الفضائية)
إكرام يوسف (كاتبة صحفية ومترجمة)
عنايات فريد (خبير إعلامي)
هناء أبو الغار (أستاذة جامعية)